الحديث الثالث

1. الحديث الثالث

4. ١- يجب على المسلم أن يقصد بجميع أعماله وجهَ الله تعالى والدارَ الآخرة. ٢- يسمَّى الرياء الشِّرك الأصغر، وهو محبط للعمل الذي يدخله، فيجب الحذر منه ومجاهدة النفس في تجنُّبه. ٣- في المراءاة دلالة على تعلُّق قلب الإنسان بالناس، وضعف تعلُّقه بالله تعالى.

5. ٤- يستحب للمسلم إخفاء أعماله؛ لتكون أقرب إلى الإخلاص وأعظم للثواب، ومن ذلك: أ -........................................................ ب- .................................................. ج........................................................................ ٥- لا يجوز ترك الأعمال الصالحة خوفاً من الرِّياء والسُّمعة، وإذا خاف ذلك فعليه بسؤال الله أن يقيه من الرِّياء. ومن الأدعية المأثورة قوله لأبي بكر رضي الله عنه: (اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم ١).

6. نشاط

7. دل الحديث على أحد شرطي قبول العمل، وهو:.............................................. والشرط الثاني:.................................................

9. الإعلان ببعض الأعمال الصالحة تارة يكون واجباً، وتارة يكون مستحباً، وتارة يكون مباحاً، مثِّل على كل قسم من هذه الأقسام الثلاثة:

11. ميِّز بين الصور المشروعة، وبين الصور غير المشروعة، مما يدخل في الرياء من الأمثلة التالية: أ- تصدَّق طالب على مسكين فأخبر زملاءه بذلك ليُقدِّروه. ب- طالب اعتاد النافلة بعد الظهر، فلما رأى زملاءه ينظرون إليه تركها خوفاً من الرِّياء. ج- طالب يتنفَّل في المدرسة فلما رأى المعلم ينظر إليه أطال الصلاة. د - طلب المعلم في الفصل جمع التبرُّعات للمحتاجين، فتصدَّق أحد الطلاب بمصروفه اليومي.

14. دلَّ الحديث على أن (الجزاء من جنس العمل )، وضِّح ذلك.

15. أيُّهما أعظم إثماً، الشخصُ الذي يفعل الخير أمام الناس ليُثنى عليه، أم الشخصُ الذي يفعل المنكر أمامهم؟ ولماذا؟

16. (الرِّياء لونٌ من ألوان الكذب ) ما رأيك في هذه العبارة؟

17. كان راوي الحديث يوصي أصحابه بعدد من الوصايا، ماهي؟

18. إلى اللقاء في الحصة القادمة يا أحبابي