1.45k likes | 11.03k Views
نظام التعليم في فرنسا. إشراف الدكتور : مشعل بن سليمان العدواني. عمل الطالبات : هدى الراشد.. فاطمة الشهري.. هياء العـواد. http://dr-meshaal.com/leadership/. العلم. الشعار. فرنسا:- الموقع: -أوروبا ا لمساحة : -348. 476كم2 فرنسا القارية :-596.155 الحدود:-
E N D
نظام التعليم في فرنسا إشراف الدكتور: مشعل بن سليمان العدواني • عمل الطالبات : • هدى الراشد.. فاطمة الشهري..هياءالعـواد.. http://dr-meshaal.com/leadership/
العلم الشعار
فرنسا:- الموقع:-أوروبا المساحة:-348.476كم2 فرنسا القارية:-596.155 الحدود:- من الشمال :-ألمانيا-بلجيكا-الكسبورنغ. من الجنوب :-اسبانيا-البحر المتوسط. من الشرق:-ألمانيا –سويسرا-ايطاليا من الغرب:-المحيط الأطلسي العاصمة:-باريس عدد السكان:--580620.000 اللغة :-الفرنسية العملة:-يورو الدين في فرنسا:-المسيحية (الكاثوليكية والبروتستينية) والإسلام واليهودية . المناخ:- ثلاث مناطق مناخية:-مناخ محيطي في الغرب مناخ متوسطي في الجنوب مناخ قاري في الوسط والشرق. ابرز معالمها:-برج ايفيل .واشهر شوارعها :-جادة الشانزلزيه .
برجايفل :- أعلى مكان في باريس ارتفاعه 276متر وتصعد له بالمصعد أو بالدرج ويفتح من الساعة 9إلى الساعة 12 في الليل.
سياسة التعليم في فرنسا يعتبر التعليم المدرسي في فرنسا نموذجاً تربوياً مميزاً ؛ لذلك اقتدت به العديد من المؤسسات التربوية في العديد من دول العالم مثل سويسرا وبلجيكيا ولبنان والجزائر ؛ وذلك نظراً لمخرجاته التربوية التامة . ويلاحظ الباحث التربوي أن فرنسا تصدرت دول العالم في تخريج العديد من العلماء الذين حصلوا على جائزة نوبل ، فكيف استطاعت المؤسسة التربوية الفرنسية إحراز قصب السبق في هذا المضمار التربوي ؟ لعل السمة ذات الأهمية البالغة التي تميز التعليم المدرسي الفرنسي عن العديد من الأنظمة التعليمية في الشرق والغرب هي أن مراحله تتكامل وتتداخل بحيث لا يُسمح للطالب أن ينتقل من مرحلة إلى أخرى إلا بعد أن يتأكد القائمون على عملية القياس والتقويم من أنه قد أصبح قادرا على مواصلة التعلم في المرحلة التعليمية التي سينقل إليها . وفيما يلي عرض موجز لهذه العملية المتشابكة لعل في توصيفها فائدة للراغبين في تحسين أدائهم وتطوير مدخلات ومخرجات التربية والتعليم في بلادهم .
مميزات التعليم في فرنسا • مميزات التعليم في فرنسا: • يمتاز التعليم المدرسي في فرنسا بعدة سمات يترتب عليها نتاجات تامة ، ومن أبرز هذه المميزات : • - مشاركة أولياء الأمور والمعلمين الفعلية في وضع المناهج الدراسية . • - تنويع استراتيجيات التدريس لتعليم الطلبة التفكير ، ولتزويدهم بمهارات حياتية تمكن الدارس من ممارسة مهنة نافعة بكفاءة عالية . • - توظيف التقنيات الحديثة في التعليم . • - التقويم الواقعي المستمر والمنظم لنقل الطلبة من مرحلة إلى أخرى بما يتلاءم مع امكاناتهم واتجاهاتهم . • وبناء على ما سبق ، فإن الطالب لا يصل إلى مرحلة الدراسة الجامعية إلا وهو مهيأ للتميز والإبداع.
ترجع الأصول الأولى لبداية التعليم في فرنسا إلى المدارس الدينية منذ القرن العاشر فقد كانت هناك قضيتان كبيرتان تركتا أثراً قوياً في تطور التربية في فرنسا، وحددتا معالم النظام التربوي الفرنسي الحديث. • تتمثل القضية الأولى في الصراع ضد تسلط الكنيسة على التربية، وتتمثل الثانية في الصراع من أجل تحقيق تكافؤ الفرص التعليمية وإزالة التفاوت الاجتماعي. لقد تكونت المدارس الأولى في فرنسا كما هو الحال في عدد كبير من الدول من قبل الجماعات الدينية، وقبل الثورة الفرنسية كانت جميع المدارس تقريباً مدارس تابعة للكنيسة يديرها رجال الدين.
أهم العوامل التي أثرت في تطور التعليم العام :-1- دور الكنيسة الكاثوليكية :قامت الكنيسة بدور كبير في التعليم كجماعة جان دي لاسال والطائفة اليسوعية أو الجزويت، إلا أن الصراع قد احتدم بين الكنيسة والدولة، وبدأت • المدارس الكاثوليكية تفقد أهميتها بعد تقرير مجانية التعليم الثانوي سنة 1933م، وأصبحت المدارس الكاثوليكية تقتصر على تعليم أولاد الأسر الغنية. • 2- دور الثورة الفرنسية : • " قبل الثورة الفرنسية، كان أكثر من نصف السكان من الذكور وثلاثة أرباع الإناث أميين لا يعرفون القراءة والكتابة ". وقد اتجه رجال الثورة الفرنسية إلى التعليم، لتحقيق مجتمع ديمقراطي تسوده العدالة الاجتماعية، و قد بدأ اتجاه قوي منذ منتصف القرن الثامن عشر بقيادة "الموسوعين" نحو قيام نظام وطني للتعليم تديره الدولة فقط، و طالبوا أن يكون التعليم عاماً ومجانياً إجبارياً علمانياً . وقد تضمن الدستور تقرير حق التعليم لكل مواطن. • 3- دور نابليون : • قام نابليون بتدعيم الطابع الوطني للمدارس، فأصدر قانوناً عام 1802م يقضي بإعادة التعليم الابتدائي إلى سلطة الكنيسة، لإعجابه بأعمال الأخوة المسيحيين. • وقد أكد نابليون النمط القديم للتعليم الابتدائي عندما أشار في عام 1808م بأن المدارس يجب أن تعلم الدين الكاثوليكي وأن تفرض الولاء للإمبراطور وأن تخرج مواطنين مخلصين للكنيسة والدولة والأسرة. • وتبعاً لذلك حدد قانون عام 1833م كمنهج التعليم الابتدائي بتعليم مهارات الاتصال الثلاث القراءة والكتابة والحساب، والتعليم الديني والخلقي، ثم توسع عام 1850م ليشمل التاريخ والطبيعة والجغرافيا والرسم والموسيقى. • وقد اهتم نابليون بالتعليم الثانوي أكثر من اهتمامه بالتعليم الابتدائي، أملاً في تخريج أكفاء للعمل في الدولة.
4- دور الجمهورية لثالثة :- تأسست عام 1871م و ما أن حل عام 1880م حتى كان التعليم الفرنسي العام قد اتخذ صورته الحديثة، ففتح في هذه السنة التعليم الثانوي أمام البنات وألغيت الرسوم الدراسية من التعليم الابتدائي بعد سنة وأصبح مجانياً، وبعدها أنشئ نظام التعليم الإجباري بين سن السادسة والثالثة عشرة، ولم يسمح بتعليم الدين في المدارس العامة وإنما يفسح المجال للتلاميذ لتلقيه عند جهات دينية أخرى وهذا الوضع ما زال قائماً. وبعد نمو حركة التصنيع بعد الحرب العالمية الأولى، بدأ الاهتمام بالتعليم الفني والمهني، وتمت مساواته بالتعليم الثانوي التقليدي. 5- الاصلاحات التعليمية :- من أهم هذه الاصلاحات خطة كوندرسيه و إصلاحات جين زاي ولا نجفين واصلاحات ما بعد الحرب العالمية الثانية وتعتبر القوانـين التي صدرت عام 1959م أساس التعليم الفرنسي في صورته الحالية وقد استحدثت هذه القوانين إنشاء دور الحضانة ، وحصول المدارس الخاصة على إعانات حكومية. وقد جسد دستور فرنسا الحرة المستقلة أمل الشعب الفرنسي في التعليم عندما نص على ضمان تساوي الأطفال والكبار في فرص التعليم والتدريب وجعل التعليم مجانياً غير طائفي
إدارة التعليم العام في فرنسا : • أصبحت شئون التعليم في فرنسا مركزية منذ أكثر من قرن ونصف أي منذ عهد نابليون، وبذلك تعتبر فرنسا نموذجاً تقليدياً للمركزية الشديدة في التعليم على أساس أنها الطريقة الفعالة في الإدارة، ويختلف غرض مركزية التعليم الفرنسي عنه في الدول الجماعية (الاشتراكية )، الذي يهدف إلى ملء ذهن المواطن بالعقيدة والحزب الشيوعي، ولكن غرضها في فرنسا هو تنمية روح الوحدة والتماسك الاجتماعي والتضامن القومي ؛ ضد ما يهدد سلامة الدولة، وتحافظ على استقرارها من الداخل والخارج، ومن هنا نرى أن غرضها هو تنمية الشعور بالولاء نحو الوطن عن طريق الفهم الصحيح للتراث الثقافي المشـترك، الـذي يعتبر مصـدراً للمنهاج وأن المنهاج أيضاً يوفر بالإضـافـة للثقـافة الموحـدة وسيلـة مهمـة للتدريـب العقـلي وتنميـة القدرة على التفكير، ووضوح الفكـر وإرهاف الذوق. ولذلك فهم يؤمنون بفردية الفرد، وليس إخضاعه لمشيئة الدولة وتوفير حد أدنى من الثقافة العامة لأي مواطن، لا لشيء إلا لأنه مواطن فحسب، و هم يرون أن تربية هذا المواطن يجب أن توضع بأيدي اختصاصيين مدربين توفِرهم السلطة المركزية. • السلطة المركزية: هي وزارة التربية والتعليم الوطنية وتقوم بالعبء الأكبر في إدارة التعليم والإشراف عليه، وتشاركها الوزارات الأخرى هذا العبء، فمثلاً : وزارة الزراعة تشرف على التعليم الزراعي، ووزارة الصحة تشرف على الصحة المدرسية وفحص التلاميذ الدوري و إبلاغ الآباء بنتائج هذا الفحص وفحص المعلمين كذلك. • ويرأس وزارة التربية وزير، وهو عضو في مجلس الوزراء، ولهذا كان على الدولة أن تركز مهمة شئون التعليم في أيدي عدد من الموظفين الدائمين على اعتبار أن مدة بقاء الوزير في وزارته قصيرة نظراً للتغيير المستمر للوزراء و خضوعهم للأهواء السياسية.
تمويل التعليم : • تقوم السلطات المحلية بمشاركة الإدارة المركزية في تمويل التعليم الابتدائي والدراسات التكميلية و تقوم السلطات المحلية والكميونات بتحمل نفقات شراء الأراضي وتكاليف الأبنية ونفقات الإضاءة وإيجار المساكن للمعلمين والمعدات التعليمية وخدمات التفتيش الصحي والمهني، وصيانة المدارس ومباني مدارس المعلمين والرواتب الإضافية لمفتشي التعليم الابتدائي والأكاديميات من الضرائب المحلية. • أما التعليم العالي والفني والثانوي فتتحمله الحكومة المركزية وتدفع أيضاً رواتب المعلمين في كل المراحل التعليمية حيث يعتبر المعلمون موظفين في الدولة وقد بلغت نسبة ميزانية التعليم حوالي 25% من ميزانية الدولة العامة .
يتكون نظام التعليم الفر نسى من المراحل التالية • مرحله دور الحضانة • مدتها أربع سنوات من سن السنتين حتى السادسة وهى مرحله اختياريه ولا تدخل ضمن سنوات الإلزام • المرحلة الابتدائية أو الاوليه: • ومده الدراسة فيها خمس سنوات منذ سن السادسة حتى الحادية عشر وبعدها ينتقل التلميذ إلى التعليم الثانوي وهنا يمكن تقسيم المرحلة الابتدائية إلى ثلاث أقسام • القسم التمهيدي من سن 6-7 سنوات • القسم الأول من سن 7-9سنوات • القسم المتوسط من سن 9-11 سنوات • المرحلة الثانوية: بعد انتهاء المرحلة الابتدائية يتقدم التلاميذ لمواصله دراساتهم في المرحلة الثانوية ومدتها 7 سنوات من 11-18 سنه لكنها مقسمه إلى مرحلتين:
أ-مرحله التعليم الثانوي الأدنى:مدتها 4 سنوات من سن 11-15 سنه ويقبل بهذه المرحلة كل الأطفال الذين انهو المرحلة الابتدائية والتعليم لهذه المرحلة وهناك نوعان رئيسان من المدارس للتعليم الثانوي الأدنى احدهما يعرف باسم كلوليج التعليم الثانوي والثاني يعرف كوليج التعليم العالي • ب- مرحله التعليم الثانوي الأعلى: • مدتها ثلاث سنوات من سن 15-18 هناك نوعان من التعليم الثانوي الأعلى :- • ذو المدى الطويل ومدته 3 سنوات ويؤدى الى جميع أنواع البكالوريا(الشهادة الثانوية) • ذو المدى القصير ومدته لا تزيد عن سنتين ويؤدى الى دبلوم فى التدريب المهني الصناعى أو التجاري أو الزراعي • التعليم العالي:النظام الجامعي أو نظام التعليم العالي الفرنسي القديم وقبل إنشاء النظام أو الفضاء الجامعي الأوروبي الجديد المعروف بنظام LMD كان يختلف عن نظام الدول الأخرى، وكان لفرنسا نظام خاص بها مبنيّ على منح شهادات في كل مرحلة جامعية تقريباً. فبعد اجتياز المرحلة الجامعية الأولى والثانية، الجامعة كانت تمنح شهادة الدوغDEUG، أما للمرحلة الثالثة والرابعة، فكانت الجامعة تمنح شهادة الليسانس LicenseeوالمتريسMaîtrise (شهادة الميتريز كانت تعادل شهادة البكالوريوس). أما السنة الخامسة من الدراسة الجامعية فكانت منقسمة إلى حقلين حسب اختيار الطالب للحقل الذي يرغب الاستمرار فيه، فالحقل الأول هو حقل البحث العلمي (الهدف هو الاستمرار في دراسة الدكتوراه والعمل في الجامعات ومراكز البحوث)، وكانت الجامعة تمنح شهادة الدراسات المعمقة معروفة ومختصرة بـ DEA، وكانت تعادل درجة الماجستير Master. أما الحقل الثاني فكان حقل التخصص التطبيقي ومعروفاً ومختصراً بـ DESS (الهدف هو العمل في الشركات العامة والخاصة ككادر علمي تخصصي).
العوامل والقوى المؤثرة في النظام التعليمي الفرنسي : أولاً/ العوامل الدينية: تعد العوامل الدينية من العوامل المؤثرة على النظام التعليمي الفرنسي، ويمكن تقسيم الحديث عن أثر العوامل الدينية إلى قسمين: دور الكنيسة الكاثوليكية والثورة الفرنسية (العلمانية) ثانياً/دور الكنيسة الكاثوليكية: ترجع الأصول الأولى لبداية التعليم في فرنسا إلى المدارس الدينية منذ القرن العاشر وامتدت حتى القرن السادس عشر، عندما قامت جماعة " جان باب تيست ديلاسال" الدينية بإنشاء أول مدرسة سنة 1684م عرفت باسم " الإخوة المسيحيين" وحذت الطوائف الدينية الأخرى حذوها، وفي المقابل وجدت مدارس علمانية بجوار المدارس الدينية وكان الصراع شديداً بين الدولة والكنيسة للسيطرة على النظام التعليمي، وسمح الملوك للكنيسة أن تسيطر على التعليم مقابل قيام الكنيسة بتلقين التلاميذ أن يكونوا خاضعين "للحق المقدس للملوك"
ثانياً/ العوامل السكانية: • بلغ عدد السكان في فرنسا ستين مليون تقريبا وبذلك أضحى الشعب الفرنسي يمثل نسبة 13 % من سكان الاتحاد الأوروبينظرا لزيادة السكان فقد زادت نفقات التعليم حيث ارتفعت في عام 2004، نفقات التعليم إلى 111,3 مليار يوروا، أي ما يعادل 7,1% من الناتج المحلي الخام و37,8% من ميزانية الدولة العامة. تصل قيمة النفقات في قطاع التعليم إلى 1810 يوروا لكل فرد من السكان أو 6600 يوروا لكل طالب أو تلميذ. • ثالثاً/ عامل اللغة ( الفرنكوفونية)وتعد الفرنسية اليوم من أكبر لغات التواصل على الكرة الأرضية. وإن كان يتم التحدث بها بقدر أقل من لغات أخرى كالصينية والهندية، إلا أنها تظل، مع اللغة الإنكليزية، اللغة الوحيدة التي لها حضورها في القارات الخمس جمعاء.وفي الأمم المتحدة، فتمثل اللغة الفرنسية واحدة من اللغتين المعتمدتين لعمل المنظمة، فضلاً عن كونها إحدى اللغتين الرسميتين المستخدمتين في اللجنة الأولمبية الدولية، واللغة العالمية الوحيدة المستخدمة في الخدمات البريدية الدولية، واللغة الأساسية في الاتحاد الإفريقي. وأضحى للغة الفرنسية حضور متزايد على شبكات الإنترنت.
رابعاً/ العوامل السياسيةعندما نتحدث عن العوامل السياسية وأثرها على النظام التعليمي نتحدث عن دور نابليون في ذلك، فعندما تولى سدة الحكم كان التعليم مركزيا ويميل إلى تحقيق الوحدة القومية الديمقراطية فقام بتدعيم الطابع القومي للمدارس واصدر قانون سنة 1806م بجعل إدارة التعليم تخضع له مباشرة، وقد اهتم نابليون بالتعليم الثانوي لتخريج موظفين مخلصين للعمل في الحكومة، لذا فقد أنشئت مدارس ثانوية هي مدارس الليسيه للمدن الكبيرة ومدارس الكوليج للكوميونات الصغيرة، حيث أن مدارس الليسيه يتعلم بها أبناء الطبقة الراقية. خامساً/ العوامل الاقتصادية:التقدم الاقتصادي في فرنسا ساهم في رفع جودة التعليم، فوضع فرنسا التنافسي مع الدول الأخرى أثر في تزايد مستوى تأهيل الأيدي • العاملة والاستثمار المتزايد في التربية والتعليم، كما أن التقدم الاقتصادي أفرز بطالة لدى فئة الشباب الأقل تأهيلاً • سادساً/العوامل الجغرافية : • نظراً لبرودة واعتدال الجو فتم تطبيق اليوم الكامل تبدأ الدراسة من الساعة (8.15-4.45) ومدة العام الدراسي • 36 أسبوعا بما فيه الاختبارات الدراسية
الرؤية النقدية عن التعليم في فرنسا: *فتح المدارس الفترة المسائية للاستفادة من الامكانات المتوفرة في المدرسة *التركيز على التعليم الفني وجعلة ثلاث سنوات او خمس سنوات بعد الثانوي وإعطائه ميزات تفضيلية . *جعل التمويل لامركزي على مستوى المحافظات حيث تقتطع ميزانية التعليم من ميزانية المحافظة . *الاستفادة من التعليم الالكتروني مع تدريب المعلمين على ذلك . *جعل بعض المدارس مراكز تدريب للمواطنين ,ويشرف عليها القطاع الخاص في التدريب والاستفادة من ايرادات تلك المراكز. *الاستفادة من نظام التعليم الفرنسي في ربط التخطيط للتعليم بالتخطيط العام للمجتمع(أي ربطه بحاجات المجتمع ) *الاستفادة من النظام الفرنسي في تأسيس الديمقراطية ,وتخفيض البيروقراطية من خلال تقليل الادارات الفرعية للوزارة .
المصادروالمراجع: 1- الخزيم ، خالد محمد ،سلسلة أنظمة التعليم -فرنسا- ،ملتقى التخطيط والتطوير )2008 2-العبيدي ، عمر جاسم ، نظام التعليم في فرنسا ،الحوار المتمدن ، العدد 3587 ـ20113-عبدالحافظ ، حسني ، اللامركزية في التعليم.. تجارب عالمية ، 2011http://www.almarefh.net/show_content_sub.php?CUV=380&Model=M&SubModel=138&ID=944&ShowAll=On4-http://fr.mohe.gov.sa/ar/studyaboard/aboutcountry/Pages/default.aspx 5-http://ar.wikipedia.org/wiki تم بحمد الله وفضله ....