240 likes | 521 Views
المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العالي جامعة الأمير سلمان كلية التربية بالخرج تربية خاصة. مهــــارات السلــــوك التكيـــــفي – 1303 مظاهر و أهمية السلوك التكيفي عمل الطالبات : عهد الدوسري (432510824) شذى العتيبي (432510712) نوير العرجاني (432510701)
E N D
المملكة العربية السعودية وزارة التعليم العاليجامعة الأمير سلمان كلية التربية بالخرجتربية خاصة مهــــارات السلــــوك التكيـــــفي – 1303 مظاهر و أهمية السلوك التكيفي عمل الطالبات : عهد الدوسري (432510824) شذى العتيبي (432510712) نويرالعرجاني (432510701) نورة جفيرانالحقباني (432510187) لطيفة الجوير (432510814) إشراف الأستاذة : دارين الرشيد 1434 _ 1435 هـ
ما هي العوامل المؤثر بالسلوك التكيفي ؟ السن , الجنس , نسبة الذكاء , البيئة , المشاكةالوالدية , المستوى الإقتصادي/ الإجتماعي , الاتجاهات , و التدريب • عدد المتطلبات الأجتماعية لعمر الثامنة عشر ؟ تحمل المسؤولية الشخصية والإجتماعية و الأكاديمية الإستقلاليةالإجتماعية الإستقلالية في العمل النضج الإنفعالي ما المقصود بالتآزر البصري الحركي ؟ ضبط حركة العضلات بالطريقة التي تتيح لها القيام بالمهمة وفق الطريقة التي تراها العين
بعد دراسة هذا الفصل يتوقع من الطالب أن يكون قادرًا على : 1- تحديد مظاهر السلوك التكيفي و اللاتكيفي 2- تحديد أهمية السلوك التكيفي و خاصة في التربية الخاصة 3- فهم العلاقة بين السلوك التكيفي و الذكاء
مظاهر السلوك التكيفيواللاتكيفي هناك مدى واسع من الأدوار التي يتعين على الفرد القيام بهابأسلوب يتلاءم مع عمره و متطلبات البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها الفردوالتي تحدد بناء على العمر الزمني المرتبط بالتطور النمائي و النضج و المتطلبات الاجتماعية المتباينة من مجتمع لآخر تمثل بما يعرف السلوك التكيفي وهو عبارة عن مستوى ونمط سلوكي يتوقع المجتمع أن يظهره الفرد من الاكتفاء الذاتي و المسؤولية الاجتماعية أو الشخصية و يشمل السلوك التكيفي عدداً من المهارات و المظاهر المتعددة مثل / العناية بالذات : كتناول الطعام و ارتداء الملابس و استعمال المرحاض , مهارات التواصل : كالتعبير و الاستقبال , و مهارات ترتبط بالأنشطة الاجتماعية و المهنية
مظاهر السلوك التكيفيواللاتكيفي إذاً : مظاهر السلوك التكيفي مرتبطة بمتغير العمر الزمني لدى الأطفال العاديين و العادات و التقاليد الاجتماعية و نوع أو جنس الطفل , حيث اعتبرت هذه المظاهر معايير نمائية يمكن الإعتماد عليها بمقارنة أداء الأطفال المعاقين عقلياً . ويمكن تقسيم مظاهر السلوك التكيفي إلى قسمين رئيسيين : الأول : مظاهر السلوك التكيفي المقبولة اجتماعيًا الثاني : مظاهر السلوك اللاتكيفي غير مقبولة اجتماعياً
أ - مظاهرالسلوكالتكيفيالاجتماعية: (Aspects of Adaptive behavior ) وتنقسمإلىعدةمهارات : 1- المهاراتالاستقلاليةIndependent functioning skills ) ) : يقصدبهامهاراتالحياةاليوميةمثلتناولالطعاموالشرابواستخدامالمرحاضوالنظافةالشخصيةوالإستحمام . 2- المهارات الجسمية والحركية ( physical & motor skills ) : يقصد بها مهارات استخدام الحواس كالبصر و السمع و مهارات التوازن الجسمي و المشي و الركض و التحكم بحركة اليدين و استعمال الأطراف .
3- مهارات التعامل بالنقود ( Money skills ) : يقصد بها معرفة القطع النقدية المعدنية و الورقية و التمييز بينها و معرفة أهميتها و تنظيمها و توفيرها و المهارات الشرائية البسيطة . 4 - المهارات اللغوية ( language skills ) : يقصد بها مهارات اللغة التعبيرية والإستقبالية , المتمثلة في : استقبال و فهم و تنفيذ اللغة (المهارات اللغوية الإستقبالية) مهارات النطق و التعبير اللفظي و الكتابي و القراءة و مهارات اللغة الاجتماعية (المهارات اللغوية التعبيرية ) و استخدام اللغة في التواصل مع الآخرين .
5- مهارات الأرقام و الوقت ( Number & Time Skills ) : يقصد بها مهارات معرفة الأرقام و التمييز بينها و قراءتها و كتابتها و معرفة الوقت و معرفة أيام الأسبوع و الأشهر و السنوات و التعبير عنها . 6- المهارات المهنية البسيطة ( vocational skills ) : ويقصد بها المهارات المهنية البسيطة مثل مهارات النظافة والبستنة في المنزل وجمع النفايات و النسيج والخياطة و النجارة و القش و الخيزران و المهارات المتعلقة بإنجاز العمل و المحافظة على أدوات العمل و مواعيده و عادات العمل .
7 - مهارات التوجيه الذاتي ( self direction skills ) : ويقصد بها المهارات المتعلقة بتوجيه الفرد لذاته و خاصة مهارة المبادرة والمثابرة و الإصرار و نشاطات قضاء أوقات الفراغ . 8- مهارات نحمل المسؤولية ( Responsibility skills ) : ويقصد بها مهارات المحافظة على الممتلكات الشخصية و تحمل المسؤولية و الاعتماد عليه بإنجازه للأعمال الموكلة إليه 9- مهارات التنشئة الاجتماعية ( Socializational Skills ) : ويقصد بها مهارات التفاعل الاجتماعي مع الآخرين مثل مهارات التعاون مع الآخرين و مساعدتهم و تقدير واحترام مشاعر الآخرين و معرفة الآخرين و خصوصاً أفراد أسرته و زملاءه و جيرانه و عنوان منزلهم و رقمه و المشاركة في النشاطات الاجتماعية و النضج الاجتماعي المتمثل في تناسب السلوك مع المواقف الاجتماعية
ب . مظاهر السلوك اللاتكيفي (Aspects of Maladaptive Behavior ) : و هي مظاهر غير مقبولة اجتماعيًا من قبل الأطفال المعاقين عقليًا , بل تعبر عن درجة عالية من سوء التكيف الاجتماعي .. و من هذه المظاهر : 1-السلوك اللاجتماعي: يتضمن مضايقة الآخرين و نشر الإشاعات و الأكاذيب و إزعاج الآخرين بالأسئلة . 2- السلوك التمردي: يتضمن تجاهل الأنظمة و التعليمات و مخالفتها و معاكسة الآخرين و السلوك الهروبي من المدرسة و مقاطعة و عرقلة الآخرين في النشاطات الاجتماعية .
3- العدوانية :و تتضمن الإيذاء الجسدي و المعنوي و اللفظي للآخرين باستعمال الإيماءات والتهديدية و الألفاظ النابية والضرب 4- السلوك التشككي:استخدام ممتلكات الآخرين دون استئذان و الكذب و الغش . 5- السلوك النمطي:أشكال السلوك المتكرر على وتيرة واحدة كفرقعة الأصابع و الحركات الجسمية المتكررة أو قطع الغرفة ذهابًا و إيابًا . 6- السلوك الإنسحابي: الجلوس و الوقوف دون عمل , الخمول و الكسل و الانسحاب م المواقف الاجتماعية و بالتالي السلوك الانعزالي .
7- العادات الشخصية غير المقبولة : النفخ في الآخرين و تقبيل الآخرين و معانقتهم و التعلق بهم 8- العادات الصوتية غير المقبولة:الحديث بصوت مرتفع و مزعج مع الآخرين و الضحك بشكل غير مناسب و تقليد أصوات الآخرين بسخرية . 9- العادات الغريبة :عادات غير مقبولة اجتماعيا مثل ملء الجيوب بالأزرار و الخيوط و تمزيق الملابس و سيلان اللعاب . 10- النشاط الزائد :الحركة الزائدة و المستمرة . 11- السلوك العصابي :السلوك المبالغ فيه , الاستجابات الانسحابية , لوم الآخرين , نوبات الغضب , الغيرة , توهم المرض . 12- استخدام الأدوية و العقاقير : استعمال الأقراص المهدئة و الأدوية و العقاقير المضادة للتشنج و الإفراط في تناولها
يوجد مقطع فيديو.. تعذر إضافته في العرض سيتم عرضه بالمحاظرة
أهــمية الســلوك التكيـــفي: اكتسب مفهوم السلوك التكيفي أهميته في مجال التربية الخاصة منذ أواسط الخمسينيات من القرن الماضي في الوقت الحاضر ومن الممكن تلخيص أهميتها بعدة نقاط : 1-اعتبار السلوك التكيفي متغيرًا أساسيا في تعريف عددًا من فئات التربية الخاصة . 2- اعتبار السلوك التكيفي متغيراَ رئيسياَ في تعريفات هيبر (1959-1961) وجروسمان (1973) والجمعية الأمريكية (1973-1983-1993) للتخلف العقلي و أيضاَ متغير رئيسي في تعريف الإعاقة العقلية ومتغير رئيسي في تعريف ميرسر و انتقادها للتعريف السيكومتري للإعاقة العقلية . 3- اعتباره بعداَ بديلاَ لمفهوم القدرة العقلية . 4- واعتباره بعداَ شاملاَ للمظاهر السلوكية الاجتماعية واللغوية والحركية والتحصيلية التربوية . 5- اعتبار مفهوماَ إجرائيا يمكن قياسه وتصحيحه وتفسير نتائجه بعدد من مقاييس السلوك التكيفي بكل سهولة من قبل معلم التربية الخاصة.
سنتحدث عن أهمية السلوك التكيفي من عدة جوانب منها : الأهمية التشخيصية : إن ازدياد الاهتمام برعاية وتربية ذوي الإعاقة العقلية وبطرق وأساليب الكشف عنها عند الأطفال أدى إلى ظهور الاختبارات و المقاييس اللازمة كظهور مقاييس الذكاء وقد تم بناءاَ على هذه المقاييس تصنيف الأطفال المعاقين عقلياَ وتوزيعهم على المجالات التربوية والرعاية كلاَ حسب قدراته .
ويمكننا أن نقول بأن السلوك التكيفي يخدم ثلاث وظائف : 1- استخدام نتائج السلوك التكيفي في تحديد نقاط القوة والضعف في المظاهر السلوكية للأطفال من خلال مقارنتهم بالمستويات المتوقعة من نظامهم الزمني في العمل 2- تستخدم نتائج قياس السلوك التكيفي للمساهمة في وضع الخطط التربوية والتعليمية واستراتيجيات التدخل العلاجي 3- أن قياس السلوك التكيفي يساعد على تقرير معلومات هامة لعمليات التدريب الإكلينيكي وللبحوث العلمية . من المبادئ التي يجب مراعاتها عند تصنيف وتشخيص المعاقين عقلياَ : 1- أن قياس السلوك التكيفي يجب أن يشكل جزءًا أساسياَ من البيانات التي تؤخذ على أساسها قرارات تربوية متعلقة بالأطفال المعاقين عقلياَ 2- عند اتخاذ قرارات التصنيف يجب تحديد جوانب القصور والضعف في واحد أو أكثر من المجلات الرئيسية للسلوك التكيفي 3- تنويع الطرق والمصادر المستخدمة في جمع المعلومات عن ذوي الإعاقة العقلية 4- تحديد نقاط القصور عن طريق استخدام مقاييس مقننة في بيئات أخرى 5- يجب أن تشمل الأهداف العامة للبرامج الفردية واحداَ أو أكثر من جوانب السلوك التكيفي 6- يجب أن يتم تقييم السلوك التكيفي بشكل مستمر حتى يستمر تصنيف الطفل ضمن فئات الإعاقة العقلية
الأهمية الاجتماعية : تبرز الأهمية الاجتماعية للسلوك التكيفي في كونه يركز على قدرة الفرد على التكيف و الاستجابة للبيئة التي يعيش فيها والقدرة على تحمل المسؤولية الشخصية والاجتماعية وقد حددت مقاييس السلوك التكيفي المتطلبات الاجتماعية المتوقعة من الفرد بالمظاهر التالية : : المهارات الاستقلالية ( مهارات الحياة اليومية) المهارات الجسمية والحركية والمهارات اللغوية ومهارات استخدام النقود مهارات الوقت و الأرقام والمهارات المهنية البسيطة ومهارات التوجه الذاتي ومهارات تحمل المسؤولية وكذلك مهارات التنشئة الاجتماعية . الأهمية التشريعية والقانونية : تبرز الأهمية التشريعية للسلوك التكيفي في اعتماد قوانين السلوك التكيفي كمحك أو معيار للحكم على ألأطفال ذوي الإعاقة العقلية وفي تقرير صلاحية الفرد للحصول على خدمات وبرامج التربية الخاصة الأساسية والمساندة .
الأهمية التربوية : 1- تصنيف الأطفال ذوي الإعاقة حسب جوانب القصور لديهم 2-المساهمة في تحديد البرنامج التربوي المناسب للطفل في ضوء جوانب القصور التي لديه 3- تحديد البيئات التربوية الأقل تقييداَ المناسبة للطفل 4- تحديد جوانب الضعف والقوة في المهارات الأكاديمية التحصيلية والتي يعتمد عليها وضع البرنامج والخطة التربوية والتعليمية الفردية الأهمية التأهيلية : أن الهدف الرئيسي من قياس السلوك التكيفي هو التعرف على جوانب القصور و الضعف في المظاهر السلوكية للطفل وتصنيفه بهدف تحديد البرامج التربوية والتأهيلية المناسبة له بغرض تدعيم وتعزيز قدراته على التكيف مع المجتمع و أداء الأدوار الملائمة
العلاقه بين السلوك التكيفي والذكاء: للتعرف على العلاقة بين الذكاء و السلوك التكيفي يجب الإجابة على السؤلين: 1- هل توجد علاقة بين الذكاء والسلوك التكيفي؟ و ما طبيعة هذه العلاقة ؟ 2- هل العلاقه بينهما إيجابيه أم سلبيه ؟ و هل هي علاقهطرديه أم عكسية أم حياديه؟ لقد قام العديد من الباحثين و الدارسين بدراسة علاقة بين الذكاء والسلوك التكيفي للإجابة على السؤالين السابقين ولتحديد طبيعة العلاقة بينهما , حيث أشارت بعض الدراسات إلى وجود علاقة إيجابية طردية بينهما , بمعنى أن كلما زادت القدرة العقلية للفرد كلما زادت قدرته على السلوك التكيفي والعكس صحيح وهناك دراسات أخرى كشفت بأن العلاقة بين الذكاء والسلوك التكيفي هي علاقة عكسية سلبية , بمعنى أن زادت قدرات الأفراد العقلية لا تعني بالضرورة قدرته على السلوك التكيفي .
العلاقة بين السلوك التكيفي والذكاء: 1- أن طبيعة العلاقة بين الذكاء والسلوك التكيفي لازالت غير واضحة , إلا أن ذلك لا ينفي وجود هذه العلاقة. 2- أن السلوك التكيفي يتكون من مجموعه من المهارات يكتسبها الفرد خلال عملية التنشئة الاجتماعية , و أن عملية الاكتساب هذه تحتاج إلى حد من القدرات العقلية كالانتباه والفهم والتذكر حتى يتم اكتساب هذه المهارات. 3- قد لا يحتاج الفرد إلى قدرات عقلية عالية لاكتساب المهارات والخبرات الخاصة بالسلوك التكيفي لكنه بالتأكيد يحتاج إلى حد مناسب من القدرات العقلية الخاصة في تفاعله مع الآخرين و تفاعله مع الظروف البيئية. 4- أن الذكاء يركز على العمليات التفكير في حين يركز السلوك التكيفي على مظاهر السلوك اليومي . 5- أن الذكاء بحاجه إلى تقييم موضوعي لقدرات الأفراد على الإنجاز الأكاديمي و التحصيل الدراسي , بينما يركز السلوك التكيفي على مهارات مواجهة متطلبات البيئة .
العلاقة بين السلوك التكيفي والذكاء: 6- تعتمد مقاييس الذكاء على الجوانب الإستنتاجية و الاستدلال النظري المجرد في حين تعتمد مقاييس السلوك التكيفي على مدى عناية الفرد بمظاهر الحياة اليومية. 7- أن المعلومات التي يتم الحصول عليها لتقرير السلوك التكيفي يتم الحصول عليها من أفراد تتوفر لديهم معلومات كالوالدين , أو المعلم , الأخصائي الاجتماعي , الأخصائي النفسي ...الخ , أما المعلومات التي تتعلق بالذكاء فيتم الحصول عليها من مصدر واحد وهو الفرد نفسه ( الطريقة المباشرة) 8- أن مقاييس الذكاء تعتمد على عينات ممثلة من المجتمع , في حين مقاييس السلوك التكيفي تعتمد على عينة من الفئة التي ينتمي إليها الفرد. 9- لكل من الذكاء والسلوك التكيفي مقاييس و أدوات خاصة مختلفة عن بعضها البعض. 10-أن العلاقة بين الذكاء والسلوك التكيفي أصبحت علاقة قانونية وتشخيصية حيث يتم إعتماد معايير ونتائج قياس السلوك التكيفيكمحكات تشخيصية أساسية للحكم على الأطفال المعاقين عقليًا * مما لاشك أن العلاقه قوية و إيجابية بين كل من الذكاء والسلوك التكيفي , وخاصة في تفاعل الفرد مع العوامل الاجتماعية والمتمثلة في الأسرة والمدرسة.
علاقة السلوك التكيفيبالمشاركهالوالدية : في إطار الأسرة يتم التشكيل الأول لأبعاد الشخصية , حيث يوجد ارتباط واضح بين الجوانب النفسية في البيئة المنزلية وبين عمليات النمو والتكيف لدى ذوى الإعاقة العقلية , كما أن الكثير مما يتعلمه الطفل ذو الإعاقة العقلية من مهارات السلوك التكيفي في محيط الأسرة يكون تعلمًا غير موجه يفتقر إلى الأساليب المنظمة وكثيرًا ما يتسم بالتلقائية والعفوية. كما أن الهدف المشترك بين الأسرة والمدرسة هو إكساب الطفل مظاهر السلوك التكيفي الذي يمكنه من الإعتمادعلى نفسه. ولهذه المشاركة الوالدية عدة فوائد منها: 1- تحقيق الأهداف التربوية المرجوة من العملية التربوية على أكمل وجه. 2- تجنب الإزداوجية في شخصية الطفل مما يؤثر سلبًا على تعلمه مظاهر السلوك التكيفي .